تتضمن المحاضرة لمحة تعريفية حول البحث العلمي كطريقة للتفكير والعمل، وأهميته كأداة للتنمية والتطوير على صعيد الفرد والمجتمع والإنسانية، كما تتضمن المحاضرة تسليطاً للضوء على واقع البحث العلمي في سوريا والوطن العربي بالمقارنة مع بقية الدول، بالإضافة إلى الوقوف على نتائج استبيان أجرته الجمعية حول واقع البحث العلمي في سوريا واحتياجاته، واقتراح مجموعة من الخطوات الممكن تبنيها على مستوى الفرد لتغيير الواقع نحو الأفضل. في الختام، تعرف المحاضرة بالجمعية السورية للبحث العلمي كمشروع ناشئ وهادف يسعى للمشاركة في تطوير البحث العلمي في سوريا، وتستعرض إنجازات المشروع منذ تأسيسه وبعضاً من خططه المستقبلية.